dimanche 12 août 2012

بالصور: أسباب ممارسة المعلمات الجنس مع التلامذة

هو سؤال عرضه موقع بيزنس إنسايدر واختار الإجابة عليه من خلال مجموعة كبيرة من المقالات والاخبار المنتشرة في الإنترنت. وقد توصل من خلالها لعدة نظريات في الإجابة على هذا السؤال الخطير خاصة في ظلّ ازدياد حالات التحرش من قبل المعلمات بحق تلامذة بعضهم أطفال، كما تعددت وسائل التحرش لتصل إلى مستويات غريبة ومنحطة في بعض الأحيان.
فإليكم مجموعة أسباب محتملة:
الحبّ
ليتورنيو والتلميذ الذي بات زوجها
وأبرز حالة على ذلك هي لمعلمة أميركية مارست الجنس مع تلميذ لها (وأنجبت منه لاحقاً). وكانت المعلمة والام ماري كي ليتورنيو قد اتهمت باغتصاب تلميذها الذي يبلغ من العمر 13 عاماً. وأطلق على التلميذ في المحاكمات إسم "فيلي فوالاو". وأوقفت في البداية بتهمة "أغتصاب طفل" وبعد 6 أشهر سمح لها بالخروج ليجدوها مرة أخرى تمارس الجنس في سيارتها مع فيلي مجدداً. عندها سجنت لسنوات عديدة وبعد خروجها تزوجت فيلي حيث أنجبت منه طفلين. وباع الزوجان فيديو زفافهما بـ750 ألف دولار، وكذلك باعا كتاباً بعنوان "فقط جريمة حب واحدة"، حيث نشر الكتاب في فرنسا لا في الولايات المتحدة.
الوحدة وجرز يشعر المعلمون والمعلمات الذين يمارسون الجنس مع تلامذتهم أحياناً، أنّهم في أوقات حرجة من حياتهم. فطلاق وشيك دفع المعلمة باميلا روجرز (27 عاماً) إلى الحميمية مع تلميذها الذي يبلغ من العمر 13 عاماً عام 2004، بحسب المحلل النفسي جوان شليتشر الذي قدم شهادته في المحكمة لصالحها. وقال شليتشر: "لقد كانت محبطة وتشعر بالفراغ الداخلي". ومع تقدم العلاقة بدأت روجرز (التي تمضي اليوم 8 سنوات من السجن) بعيش عالم خاص بها من "التفكير السحري" بحسب شليتشر "كبديل عن القواعد الإجتماعية السائدة".

الرغبة الجنسية
"في إحدى الحالات بدأت معلمة بالتدريس الخصوصي لطفل لكنّها بعدها بفترة قريبة بدأت بالتحدث إليه عن حياتهما الخاصة والموسيقى التي يفضلانها، وبعدها باتا يستمعان إلى الآي بود معاً ويرسلان رسائل نصية لبعضهما البعض، وفجأة باتت كعلاقة مواعدة" بحسب مدير مركز كارغيل